رواية الجسد المحرم : هي رواية لمن هو فوق 18
سنة
الحلقة الواحدة و الخمسون
![]() |
رواية الجسد المحرم الحلقة الواحدة و الخمسون |
و لا في الأحلام
نزل بلسانه بإتجاه فرجها فيما يده تجمعان بحزم و عنف و قوة ثدييها و لسانه بدأ يحوم حول لسان فرجها الذي بات يستقظ من نومه جراء اللعق المستمر و المتوصل و الذي لا يتعب و لا يكل و لا يمل فيلحسه المرة تلو الأخرى بينما فتحة الفرج تزداد إتساعا و ثدييها ينتفخان حتى أوشكا على الإنفجار و الاهات بدأت في الإنطلاق مجددا و اللسان يداعب اللسان اللسان و يستمر هناك مسلسل التقبيل بشراهة فيما كانت كل قبلة تآخذ صرخة كمقابل لها في حين كانت الفتحة تنهج و تنفتح و تزداد إتساعا كباب شقة إشتعل في أهلها الحريق و فتحوا الباب لعلها تتنفس و يدخل هواء بارد يطفئ النار المشتعلة.
في حين تطور الامر حتى صارت ممسكة بشعر رأسه تدفع بيديها لعلها تتمكن من إدخال رأسه كاملا في فرجها فيما هو يصر على أن يزيد النار إشتعالا لذلك فما إن مد يده على فمها و لعبه بآصابعها بشفتيها جعل إدخال آصبعه أشبه بعضو ذكري في فمها تحبه و تتأوه و تصرخ حبا وعشقا فيما هو يحرص على إثارتها لاقصى حد و لكنه لم يتوقف عن ذلك بل قام من مكانه و عضوه الذكري قائما منتصبا و إذا بها تخطف نظرة لمحبوبها الضخم و الطويلو و هي تلاحظ عظمته و لم يمهلها المحبوب طويلا حتى قام برفع رجليها و وضعما فوق أكتافه و جرها نحوه بطريقة عنيفه و لم ينتظر منها ردا بل إقتحم الساحة المحرمة و وضعها عضوه فوق شفتي فرجها و بدأ يحركه يمينا و هي تغلي من المتعة فيما هو كان بدا في الحفر في حفرتها و هناك كلما اندفع أكثر أحس بقرب الوصول إلي المكان في أقصى الطريق َو اندفاع أكبر و صراخ مرعج كل هذا لا يخلو من اهات تجعلها تتوسل إليه التوقف في ما هو صار إلتصاق عضوه بفرجها إلتصاقا لا يمر منه أي اوكسجين فيما عضوه بات كرجل إطفاء شهم يريد الوصوب إلى المركز الأكثر سخونه و هناك يطلق رشاشة باردة تطفىء النار و ترجع العقل و الهدؤءو الحكمة لصاحبته التي لا تشبع منه.
أدخل لصفحتنا و أجب عن سؤال اليوم : من هنا
الجزء الأول الكامل على شكل PDF
كلمات مفتاحية :
رواية, قصص, محارم, الجسد, الحب, العشق
إقرأ المزيد :
رواية الجسد المحرم الحلقة الخمسون
قصص محارم : خياط الفراش - الجزء الأول -
أسماء و أم أسماء - الجزء الثاني -
لماذا عليك أن تكون رجلا قاسيا؟
أشهر روايات الحب العربية و العالمية
مفاتيح إثارة الزوجة لأقصى درجة
تعليقات
إرسال تعليق