الجزء الثاني
![]() |
هيثم و وئام و عثمان - الجزء الثاني- |
بيت هيثم
في ما هو يلمسها من كل جهة و مكان و ينهال عليها بالقبلات و هي مع مرور الوقت بدأت تذوب بين يديه فيما وضع عضوه ما بين فخذيها يحركه يمينا و يسارا و مرة باتجاه الأعلى و مرة بإتجاه الأسفل في حركة تثيرها بشكل كبير و سرعان ما بات يرتشف شفتيها و يعضهما عضا و بينما هي تذوب بعشق في حبه و اذا به يأخذ بيدها حتى تجلس على ركبتيها و يوجه رأسها إلى عضوه الذكري و تبدا بتقبيله و اللعب معاه و هي تتأمله عن قرب لتجده أكبر بكثير من عضو زوجها فتقبله بحب و عشق فيما هو يلعب بشعرها و يقول ضاحكا أين هو حبيبك فتشير إلى عضوه بعينيها فيقهقه ضاحكا مزهوا بنفسه و هي تحمر خجلا لأول مرة تحس بنفسها أمام رجل يثق بنفسه حقا و لم تفت دقائق معدودة حتى كان فتح رجليها و يدفعه في إتجاه إجلاسها فوق عضوه و هي عملية صعبة جدا بالنسبة لها و لكنها توصلها لأقصى درجات الحب و الإثارة و رغم ولولولتها و صراخها فقد ركبته و أصبحت فرسة و كلما تحرك شيئا زادت اهاتها و إستمتاعها و بعدها بلحظات صارت مثل متسابقي الفروسية تصرخ بقوة و لكن الحصان لا يتوقف عن الركض و التحرك بكل إتجاه حتى وصلا معا لنشوة الحب الجميلة و ارتمت نائمة بين أحضانه فيما هيثم كان يرن على هاتفها مرات و مرات و أما عثمان فقام من مكانه و ذهب بإتجاه المطبخ و تناول الغذاء هناك و خرج وبوصوله للمكتب إتصل به و سأله عن ما حدث و ما قيل في الإجتماع فيما هيثم تجاهل السؤال عن أي أمر اخر.
مع مرور الأيام إعتاد عثمان الذهاب إلى منزل هيثم لملاقاة زوجته، في حين يرسله هو في مأموريات طويلة و أما هيثم فقد كان مدركا لما يحدث بين زوجته و مديره لكن رغبته في الترقية جعلته يطوي الأمر، فقد أصبح يهاتفها عند قرب قدومها للمنزل و غالبا ما يتأخر عن موعد قدومه، في حين قرر عثمان تشغيلها معه بالمكتب تحت دعوى أنها ستكون سكرتيرته، بحيث يتمكن من أخذها معه في جميع السفريات و كل هذا جعل زوجة عثمان نفسها لا تشك فيه لكون هيثم دائما ملاصقا لهما.
ليلة الفندق
في إحدى السفريات أصرت زوجة عثمان أن ترافقهم و رغم أنه لم يكن يريد ذلك لكنه تقبل الأمر على مضض، و قد أمر هيثم بحجز متلاصقتين.
منذ الصباح و هو يفكر بكيفية الإنفراد بوئام إلى و بكل الطرق الممكنة لم يجد حلا فزوجته ستشك بالأمر، حتى جاءته فكرة فزوجته تنام مبكرا و لم يجد سوى أن دق على هيثم ليلا و يقول له أريد أن أشاهد التلفاز أنا و أنت الان و قد كانت الساعة تشير للواحدة ليلا و رغم أن هيثم إستغرب الأمر و أنزعج منه لكنه طأطأ الرأس موافقا و دخل عثمان و جلس في الصالون الصغير للغرفة و أشعلا التلفاز وبقيا صامتين و بعدها بدقائق فقط أمره عثمان بأن يحضر له سجائر من بهو الفندق و قد ادرك هيثم ما يريده عثمان و بخروجه كان الأخير قد أغلق الباب من وراءه و أيقظ وئام و بات يحضنها و يقبلها و يعريها و ينزع عنها كل ملابسها و ينتشي بجسدها و لم يتوقف حتى وضع عضوه الكبير كله في فرجها في حين هي تصرخ من صعوبته فيما هو أمسكها بالكامل و تحكم فيه و بات يوصله لأعمق نقطة فيها و هناك لم يتوقف حتى أطفآ النيران المشتعلة بماء بارد يطفأ الجوع و الضمأ و يزيد الأنس و المحبة و بمجرد إنتهاءه قالت له هامسة في أدنه شكرا يا حبيبي.
أدخل لصفحتنا و أجب عن سؤال اليوم : من هنا
الجزء الأول الكامل على شكل PDF
كلمات مفتاحية :
رواية, قصص, محارم, الجسد, الحب, العشق
إنضموا لصفحتنا : من هنا
أنضموا لقناتنا : من هنا
انضموا لتويتر : من هنا
إقرأ المزيد :
رواية الجسد المحرم الحلقة الأربعون
لماذا عليك أن تكون رجلا قاسيا؟
أشهر روايات الحب العربية و العالمية
مفاتيح إثارة الزوجة لأقصى درجة
اعرف زوجتك او زوجك من شخصيات الإنمي
ماذا تنتظرين من الرجل المتسلط؟
تعليقات
إرسال تعليق